3
Mar

العقارات في لبنان.. هذه أسباب "الركود المؤقت"

يشهد القطاع العقاري في لبنان حالة من الركود، إذ انكمشت حركة البيع نتيجة تراجع تداول الشيكات المصرفية كوسيلة للدفع، وبعدما بدأ معظم البائعين يطلبون الدفع إما نقدا بالدولار أو عن طريق حسابات مصرفية خارج البلاد.


ومع تفاقم الأزمة الاقتصادية في لبنان، تراجعت حركة البيع والشراء في السوق العقارية، خصوصا أن معظم فئات الشعب لا تملك الدولار النقدي لشراء العقار رغم تراجع أسعاره بأكثر من 50 بالمئة، كما يحتفظ اللبنانيون بدولاراتهم -إن وجدت- تحسبا لأي مفاجأة يمكن أن تحدث في البلاد.

فما حال قطاع العقارات في لبنان اليوم؟ ولماذا يشهد ركودا بعد "الفورة"؟